التحالف: بين لنا نحن من تعز عليه عدن والجنوب أنه يستفيد من دم الجنوبي في القتال كي يجيرها للشمالي الذي يريده لاستمرار مخططاتهم الحقيرة ضد الجنوب ويساهم بفعالية مع حكومة بن دغر الفاسدة في تنكيد حياة أهل عدن بالخدمات الوضيعة وبتوفير البلاطجة لخلق التدهور المفتعل وبجعل عدن مدينة لاتصلح لشي والتحالف وحكومة العهر وجهان حقيران لعملة واحدة تدمير معنويات الجنوبي لقبول الرجوع للوحدة
الانتقالي:وجوده أسوأ من عدمه لم يقدم للشعب وعدن بالذات غير الدجل وهو تابع لايتحرك بدون رضاء أسياده التحالف لديه أعضاء لايمتون بصلة للأستقلال بل مناصرين كانوا بنذالة تامة للوحدة ومستفيدين ماديا منها ...لافائدة ترجى منه
البقية لافائدة من ذكرهم لأنهم أتباع من يدفع
المقاومة الجنوبية الشريفة حالها حالنا واقعة مابين المطرقة والسندان
شلال والشرفاء الذين معه يقدم كل مايستطيع بكل أمانة وهم يعملون الكثير لصالح تركيع الأرهاب والجريمة..لكن داخل الأمن من لا أمن من وجوده وبقائهم سيشكل كارثة على شلال والشرفاء الذين مازالوا يواجهون الصعوبات
المقاومة الجنوبية : لم أعد أستطيع معرفة موقعها من الأعراب أي هل هي من البلاطجة تحولت أم من المتفيدين أم هي القوة الأصيلة التي تنتمي للحراك الأصيل لأن من لبس لبسها نهب بأسمها ومن حمل سلاح تحول لبطل أسطوري
الخلاصة من وجهة نظري: عاد المراحل طوال وعاد الطريق الطويل مازال مازال
عدن سيدة كل مدن الدنيا يا زمن مر .