أكدت المملكة العربية السعودية تعاونها مع وكالات الأمم المتحدة، داعيةً الجهات الرسمية في المنظمة الدولية إلى تحري الدقة دوما في المعلومات والتأكد من مصداقيتها وأخذها من مصادرها الرسمية، وذلك قبل إعادة نشرها على مختلف الحسابات الرسمية، ومن الجهات الرسمية والأشخاص الرسميين المحسوبين على الأمم المتحدة.
كما دعت السعودية إلى عدم نقل الأخبار الصحفية من دون التأكد من مصداقيتها، حيث قد يعتمد بعضها في صياغته على مبدأ التشويه وتزييف الحقائق، عدا عن الأيدولوجيات والسياسات المعادية لبعض الدول والتي قد تنعكس على تلك الأخبار