واحد من بين كل 4 من أفضل المتعلمين الإيرانيين يغادر البلاد عندما تُتاح له الفرصة. إنهم يغادرون البلاد بحثًا عن حريات اجتماعية ودينية أكبر، وأيضًا سعيًا وراء الحصول على فرصة عمل أفضل.
في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال، ذكرت وكيلة إحدى شركات السياحة في طهران أن الناس “تبيع ما لديها من أجهزة كمبيوتر وسجاد وهواتف ومجوهرات ليجمعوا المال كي يغادروا البلاد.” وقالت إن شركتها تلقت من زبائنها عددًا كبيرًا من طلبات الحصول على تأشيرات الدخول لدول أخرى، وخاصة دول أوروبا.”
وتُعتبر إيران من بين أكثر الدول التي تشهد معدلات كبيرة في مغادرة مواطنيها لوطنهم- ما يقدر بـ 5 ملايين إيراني غادروا البلاد منذ الثورة الإسلامية في العام 1979. ومن بين الأسباب التي يذكرها العديد من الإيرانيين لمغادرة بلدهم أن الحكومة الفاسدة تنكر على مواطنيها حقوق الإنسان وتعتقل بشكل منتظم وأيضًا تُعدم أعضاء الأقليات الدينية لممارسة شعائر عقائدهم.
في خطوة جريئة تسابق عقارب الساعة، أعطت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) الضوء الأخضر لمهمة إنقاذ معقدة تهدف إلى منع تلسكوب فضائي حيوي من السقوط غير المنض...
أسدلت الشرطة الإسرائيلية الستار على سنوات من الهروب، بإعلانها صباح الخميس، اعتقال المعلم اليهودي المتشدد "مردخاي يوم-توف"، المطلوب للعدالة الأمريكية ع...
في كشف أثري مذهل يعيد كتابة تاريخ الحضارات القديمة في آسيا الوسطى، أماط فريق دولي من علماء الآثار اللثام عن مدينة "سيمياركا" الضخمة والمتطورة، التي تع...