عقب ماكتبه شامبليون عن مصر وإنتشار اكتشافه واسع الصدي لفك رموز اللغة المصرية القديمة صدي كبير لدي أوروبا التي بدورها أرادت أن يكون لها نصيب واسع في هذا الثراء التاريخي الضخم بأقدم الحضارات البشرية الحضارة المصرية القديمة
ليبسوس
كان من ضمن المهتمين الاوروبيين ملك بروسيا الذي أهتم بمصر عام ١٨٤٢ واختار شابا ثلاثيني العمر وكان يعمل محاضرا في جامعة برلين وهو كارل ريتشارد ليبسوس ليرأس بعثة علمية تعمل داخل القطر المصري لمدة ثلاث سنوات بهدف عمل مسح شامل للمواقع الأثرية الكبري
عمله في مصر
درس ليبسوس الهيروغليفية وتعلم الطباعة الحجرية والحفر علي النحاس وعمل في القرنة بمحافظة الأقصر ووصف ورسم مايقارب ١٢ معبد وعدد من الخرائط لمايقارب ٢٥ مقبرة من مقابر وادي الملوك بالبر الغربي كما عمل علي إعادة تنظيم مقبرة رمسيس الثاني وإعادة اكتشافها مرة آخري
تأسيس متحف برلين للحضارة المصرية
عند مغادرة مصر اخذ ليبسوس ورفقائة حوالي ١٥٠٠٠ قطعة أثرية متنوعة ما بين الأصلية والمنسوخة لتكون النواة الأولي لتأسيس المتحف المصري ببرلين و أصدر مطبوعات في ١٢ ألبوم يضم ٨٩٤ لوحة أثرية مصرية نشرت بعد ذلك في العديد من المجلدات
في الحديث عن تاريخ ليبيا المعاصر، وفي حقبة محمد إدريس السنوسي تحديداً، ليس اسم كرميني باشا شائعاً؛ وهذا طبيعي، في ظلّ غياب أي تأريخ فعلي للسنوسية وحرك...
في عام 1830، بدأ الاحتلال الفرنسي للجزائر عبر شنّ باريس هجماتها على ميناء طولون، بمشاركة 37 ألف جندي. ومع حلول 14 يونيو/حزيران 1830، تمكنت الحملة الفر...
في العام 1170 قبل الميلاد، انتفض العمال المنكبون على بناء مقبرة مخصصة للفرعون رمسيس الثالث. كان التأخير في تسلم مخصصاتهم من الحصص الغذائية أقسى من أن...